رسائل عيد ميلاد عتاب

كبرنا ولم نعد نبكي. كبرنا وبدأنا نهرب للنوم. لقد أحببنا الجلوس في المنزل. لقد كرهنا أعياد الميلاد وأحصينا ليوم غد. افتقدنا طبخ أمنا وتوبيخ أبونا.

رسائل عتاب عيد ميلاد

  • لأحد، اليوم عيد ميلاده، لا عتاب بعد اليوم، انتهى كل شيء.
  • عيد ميلادك عتاب، لكن شبحك لم يفارقني، بقي ساكنًا في وسط جفني، تذكر وكنت ناسيًا، كان لطيفًا وكنت قاسيًا.
  • هناك نزيف الشوق، وتناثر العتاب القاسي، والأسئلة التي لم تهدأ منذ تلك الولادة.
  • هل تحزن على إهمالي في اليوم الذي انتظرته منذ عام؟ مهما حدث، سأقول سنة جديدة سعيدة لنفسي فقط.
  • باقي ساعات على عيد ميلادك، لا يهمني لأن أحد الأشخاص في العالم قاسٍ.
  • في عيد ميلادك، أشكرك على أكاذيبك وإهمالك الكثير. فلا تلومني يا هدفي حتى لو تغير.
  • لن ألومك في عيد ميلادك. سأخبرك أنني لك أكثر من أي مساء، وما زلت أفتقدك. وتستمر قصة الحنين ويضيع التاريخ.
  • المشكلة أننا نستطيع أن نهنئك بعيد ميلادك، لكن برودتك لا تغطي ردودك.
  • هناك مواعيد يمكن أن نقول إنها أجمل أيام السنة، مثل تاريخ ميلادك، لكن برودك وغرورك يجعلني أتذكر هذه الأيام بمرارة وألم.
  • كيف ألومك على نسيان تفاصيلي الصغيرة إذا نسيت اسمي ودفتري وعيد ميلادي؟
  • لا يزال هناك عتاب في قلبي لماذا لم تزورني منذ عيد ميلادي الأول.
  • كل سنة وأنت بألف غياب قولي وبعد سنة ما العتاب؟ لو أن مشاعري اهتمت بالنسيان وسخرت عيني من الدمع والأحزان لاستأذنت لشمعة عيد ميلادك وأشعلتها استهتاراً بذلك عيد الميلاد، وأطفأتها زوراً في عيدك كل عام، ودفنتها بين فناء العتاب. وحفنة من ذكرى ورماد ذلك الميلاد، أخبرني بذلك. هل تدرك معنى الغياب؟
  • هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها حقًا أن شهر ميلادك شهر قاسي جدًا.
  • أنا في انتظار عيد ميلاده. أقول ما فيه ولا ألوم. كل ما حدث كان قبل وقته. ولما قال كفى تاب قلبي.
  • وبالمناسبة، في عيد ميلادي وفي ميلاد فرحتي اليوم، قال لي بردك القاتل شيئاً لن أنساه طيلة حياتي.
  • كنت أتمنى منك كلمة ولو كانت عتابًا كنت لأرضى بأي شيء، لكنك كنت تطرق الباب. صبرت على روحي قرب عيد الميلاد، وقلت إنه سيتذكر، ولن يفوت موعدًا، لقد مر عيدان، ولم أتلق إجابة بعد.
  • لقد كنت أنتظرك طوال الأيام، حتى في عيد ميلادي. تمنيت أن تعيد السلام إلى أحلامي. دعوت الله أن أراك في أحلامي. أهملتني وقلت سأنسى، وكأنني مازلت أتذكر الحب.
  • اليوم هو عيد ميلادي. هل تذكر؟ لقد نسيت هذا اليوم بسرعة. كم كنت تهتم بي يا صديقي العام الماضي. لقد أهملتني هذا العام. شكرا لك يا صديقي.
  • منذ ولادتي، بدت رحلة التجوال أكبر، ونما في داخلي جرح قاس.
  • أخاف عليك من الفتاة اللامبالية، التي لا تهتم بعيد ميلادك ولا تتصل بك في الساعة الثانية عشرة قبل حلول الدقيقة الأولى وتقول لك ما أطيب الكلام. أخاف عليك أيتها الفتاة التي تعودت أن ترى برودتك دون أن تتمكن من الوصول إلى أعماق قلبك وإدراك الحنان. هناك يكمن جمال قلبك.

اللوم على نسيان عيد الميلاد

  • غدًا يا طفلي، حين يخونني شبابي ويطرق المرض بابي، لن يهمني إن نسيت عيد ميلادي، وتذكر موعد زيارة طبيب الأطفال، وتنسى أن تحضر لي دوائي. ولن ألومك إذا لم تسأل عن حالتي. يكفيني أنك بخير لأكون ملكة وقتي.
  • لن أجادلك ولن ألومك ولن أطلب منك أي شيء. لقد سئمت من الحب الذي تتحدث عنه يا ساكن قلبي. تمر الأيام ولا أرى منك إلا الإهمال والأنانية. لقد سامحت كل الأعياد وأخذت بعين الاعتبار كل انشغال والتزام فيك. قرأت ما بين السطور في معاملتك ونسيت طبيعتي الحقيقية معك وقلت: ربما تكفرين. اليوم هو عيد ميلادي.
  • شكرا لكونك قاسية جدا. تنسى عيد ميلادي، وأيام نجاحي، وأيام ذكرياتي. الأيام التي تهمني لا تحتويك، وقد كبرت ذكرى حبي وبدأت أنساك.
  • تعود إليك المشاعر بحيل خفية وأنا حزين، ويزداد أوجاعي منك. أضحك وأهنئك وتعبت من الحيل وكيف تنسى تاريخ ميلادي؟
  • لا أستطيع أن أتخيل الوقوع في حب شخص يراني عادياً، لا يلتقط روحه من الداخل أمام عينيه، من ينسى تاريخ ميلادي، من يتذكر بصعوبة أهم إنجازاتي، شخص لا ينبض قلبه كلما شخص يذكر اسمي أمامه. لا أستطيع أن أقضي بقية حياتي عادياً في نظر من أحببت.

مقالة مماثلة:

‫0 تعليق

اترك تعليقاً