لا تقلقي عزيزتي الزوجة فقد وضعنا رسائل قصيرة وجريئة للزوج قبل النوم على الواتس اب أو على رسائل الجوال للتعبير عن الشوق والحب على شكل رسائل تجعل الزوج البعيد يشعر بالحب وخاصة الزوج المسافر.
رسائل تجعل الزوج يقع في الحب
أنا أنتظرك وقبلاتك بفارغ الصبر، وأعد الأيام لرؤيتك، زوجي العزيز، الذي جعلني ملكته.
لماذا أتحدث عن سوء الحظ عندما أحتاجك أجدك بين ذراعي؟ أنا أتحدث عن زوجي.
أفتقدك دائمًا، أيها البعيد والقريب من قلبي. أنا دائما بحاجة لك. بدونك أنا ضعيف حقًا. أنا أقوى معك ومن أجلك. أحبك من أعماق قلبي.
احتضان زوجك كل يوم يبعد عنك الطبيب ألف يوم.
أتمنى بشدة الحصول على قبلة منك في الليل. أتمنى أن تكون بجانبي ولا نفترق أبدًا. أتمنى أن تعود بسرعة.
زوجي أنا بحاجة إليك. أشعر وكأن قلبي قد تحطم. حاجتي إليك كحاجة الأرض القاحلة إلى المطر. أفتقدك يا زوجي.
أريدك يا زوجي أن تمر. أنا لست أعمى ولكني وحيد وهذا الطريق مظلم وليلي ليس جميلا بدونك.
زوجي المحب، أحتاج إلى رومانسيتك أكثر من أي وقت مضى.
كم أفتقدك يا زوجي وأنت بعيد، ليس فقط بجسدك، بل بروحك وعقلك أيضًا. أريدك أن تشكو لك من همومي. أحتاج إلى أذنك لتسمعني. أريدك أن تحررني من سجنك الذي احتجزتني فيه.
زوجي العزيز، أشعر أنني بحاجة إليك في هذا الوقت، تعال يا عزيزي.
من شعور الحب إلى شعور الشوق، أحبك، أحبك، أحتاجك، أفتقدك يا زوجي.
أريدك الآن؛ واللعنة على كل ما يحرمني منك.
أحتاجك بالقرب مني يا زوجي. إذا لم تكن معي، فأنا لم أعد بحاجة لك في نبض قلبي.
أخبرني عن قيمة الحب بالنسبة لك عندما أشتاق إليك ولا أستطيع أن أجدك.
في ظلمة ليلتي الباردة اشتهيتك زوجي. فقط في جنون اشتياقي الشتوي طلبت هدوء شفتيك لأعيش من قبلاتك.
أفتقد وجودك في تفاصيل حياتي، في أول صباحي، وفي آخر ليلي. أنا فقط أحتاجك يا زوجي.
زوجي، كنت أصرخ في الليل: تعالي، أحتاجك يا حياتي، وكنت أبكي دموعاً حارة من الدماء، أشتهيك.
حياتي، أفتقد رومانسيتك في ليلي الطويل.
زوجي أحتاجك في هذه الليلة الباردة، لكن لا أستطيع أن أعبر لك عن مشاعري إلا في هذه الرسالة.