حكم تشغيل التكبيرات في العشر من ذي الحجة

حكم التكبير في أيام العشر من ذي الحجة التكبير في أيام العشر من ذي الحجة أمر مستحب، وهو سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه الكرام، أنهم كانوا يكبرون في أيام العشر من ذي الحجة. بدأ ذي الحجة، وفي مقال موقع موسوعة الزهراء سيتم تسليط الضوء على حكم التكبير في أيام العشر من ذي الحجة. ؟

حكم التكبير في أيام العشر من ذي الحجة

ويجوز التكبير في أيام العشر من ذي الحجةوهو أمر مستحب ومباح، وتكبيرات العيد تنبيه لمن نسي أو تهاون في التكبير والذكر. لكن في الوقت نفسه، يجب ألا يسبب تشغيل تكبيرات العيد ضرراً أو ارتباكاً للآخرين إذا كان صوت سماعات الرأس مرتفعاً. إن تشغيل تكبيرات العيد عبر سماعات الرأس يعتبر من المسجلات وغيرها من الأمور المباحة والمشروعة، وهو نوع من تعظيم شعائر الله عز وجل.[1]

هل سماع التكبيرات له أجر؟

وسماع تكبيرات العيد له أجر. وكذلك إذا سمع الإنسان صوت تكبيرات العيد؛ وكثيراً ما يكرر التكبيرات خلف مكبر الصوت، وبذلك يحصل على أجر سماع التكبيرات بالإضافة إلى أجر إعادة تكبيرات العيد، وتذكير الآخرين بهذه التكبيرات. ويشرع التكبير في ليلة العيد في المساجد والطرق والميادين والبيوت والطرقات، وهذا للمقيم والمسافر على السواء، وهو سنة لهم. تحدث بصوت عالٍ.[2]

مقالات مختارة

  • متى يبدأ التكبير المطلق في أيام العشر من ذي الحجة؟
  • الفرق بين التكبير المطلق والتكبير المحدود
  • طرق تساعد على إحياء سنة التكبير

ختاماً؛ لقد تم توضيح ذلك حكم التكبير في أيام العشر من ذي الحجة وقد ذكر الحكم الشرعي في هذه المسألة، كما ذكر هل سماع تكبيرات العيد يكون له أجر أم لا؟

‫0 تعليق

اترك تعليقاً