اكتتاب أديس حلال ام حرام

الاكتتاب العام في أديس حلال أم حرام؟ وعلى ماذا أفتى علماء الأمة؟ الاكتتاب يعني قيام شركة بطرح أسهمها في البورصة، وذلك لإتاحة الفرصة للمستثمرين لشراء أسهم هذه الشركة، بهدف رفع رأس مالها الأساسي. وفي مقال موسوعة الزهراء سيتم تسليط الضوء على حكم الاكتتاب العام لشركة أديس القابضة، بالإضافة إلى التعريف بهذه الشركة ومجال عملها.

ما هي أديس القابضة؟

شركة أديس القابضة هي شركة عالمية تأسست عام 2016، ويقع مقرها الرئيسي في دولة الإمارات. النشاط الرئيسي الذي تمارسه الشركة هو حفر الآبار وإنتاج النفط والغاز بالإضافة إلى تقديم خدمات أخرى مثل الصيانة والحفر وغيرها. وللشركة عدد من الفروع في مصر والكويت والجزائر والمملكة العربية السعودية. وتطرح الشركة أسهمها في 10 سبتمبر من كل عام، ويتراوح سعرها بين 12.5 و13.50 ريالاً للسهم المعروض.[1]

الاكتتاب العام في أديس حلال أم حرام؟

ولم يصدر عن علماء المسلمين فتاوى محددة تجيز أو تمنع الاشتراك في شركة أديسإلا أنهم أصدروا فتوى عامة تخص جميع شركات الاكتتاب سواء أديس أبابا أو غيرها. وقد اشترط علماء الأمة في جواز الاكتتاب في أي شركة: أن يكون عمل الشركة حلالا أصلا ومباحا، غير العمل في الحرام، وألا تتعامل الشركة مع البنوك الربوية، ولا تقترض منها. ولا تأخذ منهم الفوائد الربوية المحرمة بقصد توزيعها على المساهمين.[2]

  • هل يجوز الاشتراك مع أديس؟
  • حكم الاكتتاب العام لشركة أديس القابضة: هل يجوز؟
  • هل الأسهم المفقودة تجب فيها الزكاة أم لا؟

وفي الختام تم تسليط الضوء على الحكم الاكتتاب العام في أديس حلال أم حرام؟ وبموجب فتوى علماء المسلمين تم أيضاً بيان ما هي شركة أديس القابضة؟ مقرها؟ متى تطرح أسهمها كل عام؟

‫0 تعليق

اترك تعليقاً