باقات متنوعة من أقوى الكلمات عن الرضا عن الحبيب. ويقال إن المحظوظ هو من يكتفي بحبه لشخص ما، ولو كان قليلاً. المحظوظ هو الذي ينام دون أن يفكر لفترة طويلة في أصغر تفاصيل أحداث يومه. محظوظ وكم هو محظوظ من يحظى باهتمامك ويشاركك ويحظى باهتمامك الكامل. أحببتك. بصراحة كنت أظنك مرساة سفينتي، منك وإليك راجع. اعتقدت أن ما لدينا لا يوصف، وغير قادر على تشكيله في كلمات يمكن قراءتها.
عندما أحببتك
- عندما أحببتك، زارني الحب لأول مرة، ضيفًا قادمًا من أرض بعيدة.
- لا تسألني عن الندى فإنه لن يكون أخف من صوتك. لا تسألوني عن وطني فإني أقمته بين أيديكم. لا تسألني عن اسمي فقد نسيته عندما أحببتك.
- عندما أحببتك، كان الأمر مثل الذهاب إلى الحرب ولن يعود منها أحد أبدًا كما كان من قبل.
- عندما أحببتك لم يكن الأمر مجرد شعور بالحنين إلى شخص ما، أو الشوق لرؤيته، أو في أشد حالات الحب الحاجة إلى اللقاء والعناق، ولكن عندما أحببتك دخلت عالم الجنون، فبدأت أكتب أحبك وأنتظر خروجك من بين السطور بابتسامة مليئة بالحنين.
- لقد صرت أجمل مني، رغم أنك لم تعرفني، عندما أحببتك.
- أنا مدين لك بكل سعادتي لأنك كل الأشياء السعيدة التي حصلت عليها طوال حياتي ولم أشعر قط بهذا القدر من الدفء في روحي إلا معك. عندما أحببتك، شعرت وكأنني فزت بالحياة دفعة واحدة. أحبك دائما.
- أن يكون لك وطن في صدر أحدهم هو الحب. عندما أحببتك لم أقل أنني وقعت في الحب، بل قلت أنني وجدت وطنا.
- سمعت كلمة “الخيبة، قرأت عنها القصص”، لكن عندما أحببتك عرفت ملامح الخيبة كاملة.
- عندما أحببتك! رحلت عن التاريخ، عن جاذبية الأرض، عن عالمي… وسكنت كوكب الحب في فضاء عينيك.
- عندما أحببتك تمنيت أن أموت قبل أن نلتقي خوفاً من أن نفترق، وعندما افترقنا أدركت أن الإنسان يمكن أن يموت أكثر من مرة.
- عندما أحببتك، عرفت مدى ما كنت على وشك القيام به. كنت أعلم أنني سأغرق، وأنني مستعد لفعل أي شيء من أجلك. كنت أعرف حجم المسؤولية، وأن الأمر ليس مجرد كلمة تقال، وأنها قد تمتد لسنوات، ولكن هناك شيء واحد لم أكن أعرفه، وهو أنني سأكون وحدي في كل موقف. هذا.
- أحببتك، بالطريقة الوحيدة التي عرفت بها الحب، قبل أن أتعلم كبح مشاعري، عندما كنت أعتقد أن الجميع يحبون مثلي بعيون مغلقة وقلوب مفتوحة على مصراعيها.
- عندما أحببتك، كنت على علم تام بما سأواجهه. كنت أعلم أن الحب يجلب المآسي رغم حلاوته، لكني أحببتك بحجم المسؤولية عن كل هذا الحب، وكنت أتمنى وأدعو أن يمتد هذا الحب بلا انتهاء.
- عندما أحببتك لم أحتاج… (صحبة رجل) ولا (عطر رجل) ولا (جسد رجل)… عندما أحببتك كنت أحتاج فقط.. ( موقف الرجل ) !
- عندما أحببتك، لم يتمكن أحد من كسر هذا الرابط الذي جمعنا معًا. أنا الذي وجدت كل شيء فيك. أنت تفهمني وتفهمني. لا يهمني ما وجدته أو ما فعله الزمن بك. أتقبلكم جميعًا وأحتفظ بكل لحظاتنا بالسعادة والذكريات الجميلة المتألقة.
- لا تسألني عن الندى فإنه لن يكون أخف من صوتك. لا تسألوني عن وطني فإني أقمته بين أيديكم. لا تسألني عن اسمي فقد نسيته عندما أحببتك. لا تسألني عن الندى فإنه لن يكون أخف من صوتك. لا تسألوني عن وطني فإني أقمته بين أيديكم. ولا تسألني عن اسمي، فإنه لن يكون أرق من صوتك. لقد نسيته عندما أحببتك.
أحببتك حتى أصبحت مدمناً عليك
- أنظر إليك فلا أرى إلا أفضل أيامي. أنت الجزء المفضل لدي من نفسي. أنت إجابتي الأولى عندما أسأل ما الذي تفتخر به. أنا فخور بأنني التقيت بك وأحببتك.
- لقد أحببتك كثيرًا لدرجة أنه حتى عندما آذيتني حاولت أن أفهمك.
- حتى عندما ألتقي بك، فإن شعوري يذهب بسرعة إلى الذاكرة ويعيد إلى ذهني كل المشاهد التي أحببتك فيها من قبل، حتى أحبك في نفس اللحظة بصوتي وعيني وذاكرتي.
- أحببتك، بالطريقة الوحيدة التي عرفت بها الحب، قبل أن أتعلم كبح مشاعري، عندما كنت أعتقد أن الجميع يحبون مثلي بعيون مغلقة وقلوب مفتوحة على مصراعيها.
- سألني أي شيء تحبه؟ قلت له عندما أخبرتني في أول لقاء لنا، أحببتك حباً لا ينتهي بشيء.
- لم أقفز عندما قال أخي، ولم أتفاعل عندما نصحني صديقي. لم أتعجل عندما نبهني أحدهم. لم أخرج عندما أمرني الطبيب بذلك. عندما صرخ قلبي: لا تفعل ذلك.. أحببتك.
- كل ما يهم هو أنني أحببتك، أحببتك حتى عندما آلمني الحب.
- دقات القلب المؤلمة عندما يصيبها الشوق لشخص ما..! أحببتك كثيراً فابتليت بها…! “في الصمت نعيم.. وفي الصمت حياة.. وبينهما تفاصيل لا يدركها أحد.” ليس كذلك.
- عندما أحببتك، أحببت كل شيء فيك: عيونك السمراء المتلألئة، حواجبك، رموشك الطويلة، وشعرك الأسود الذي يشع لونًا. عندما تستيقظ تحت أشعة الشمس تصبح شمساً جميلة. لدي شمسان في حياتي، واحدة في السماء وأنت شمس في الأرض.
- أحببتك رغم أنني لم أعانقك أو أراك دائمًا. أحببتك لأنني كتبت عنك، وقرأت عنك، وضحكت من أجلك، وتغيرت من أجلك. “لقد أحببتك عندما كنت بعيدًا.”
مقالات مماثلة:
خواطر أحببتك
- لا يمر يوم دون أن أحبك. حبك ينمو ويتضاعف بداخلي في كل لحظة. أحببتك أكثر من أي مخلوق آخر، وشعرت بالأمان والطمأنينة بجوارك، وهذه المشاعر التي تشكلت منذ عرفتك لم أشعر بمثلها في حياتي كلها.
- حبك مثل الموت والولادة من الصعب أن يتكرر مرتين.
- الحب والألفة والوفاء والاطمئنان والعطاء المتبادل، أول متعة الحب، أعلى مراحل السعادة عندما نكون معًا، ومرور الوقت بسرعة البرق. لا يمكنك أن تجتمع مع شخص آخر، لأنك شخص لا يشبه أي شخص آخر، أيها الخالق الفريد على هذا الكوكب.
- أفتقدك في كل لحظة حنين، مع كل نبضة صدق باسمك. أفتقدك. عندما أقرأ عن الحب أفتقدك. كلما مرت فكرة في ذهني، جرفت جنوني بك. أفتقدك، لأنني أحببتك وأحببت كل شيء عنك وكل شيء عنك.
- لو وقفنا على طرفي العالم، وفرقتنا المسافات والأزمنة.. وتغيرت أشكالنا وأفكارنا، فأنا رأيتك.. لوحت لك من بعيد بكل الحب. والله ما أحببتك لشيء فيك..ولكن لشيء وقع في قلبي عندما رأيتك.
- أحببتك بقلبي وروحي وعيني. أحببتك بكل ما أملك. أحببتك كثيرًا لدرجة أنه عندما ترحل، يذهب كل شيء معك. أحببتك بصدق حتى عرفت أنك عالم يعيش بداخلي. أضيع فيك ومن أجلك ومن أجلك. أحببتك وكأني لم أشعر بقلبي يوماً، كنت أغار عليك، وكان العالم كله يشاركني فيك. في بداية الكلمة ونهايتها أحبك.
رواية عاشق طويلة
- عندما أحببتك ظننت أنني مسحور، وأنا مسحور، وفي كثير من الأحيان ضحكت على نفسي عندما شاهدت تصرفاتي وشاهدت دموعي وانكسار قلبي. لم أصدق ما كان يحدث لي، لكن الآن، وأمس، وغدًا، أنا على يقين من أنني كنت مسحورًا. لم أكن هكذا. كنت أنثى بلا قلب، لا يتجاوز شعرها فمها، ودواخلها خالية من الفوضى والألم. كانت ضحكتها عميقة ودموعها قريبة. كنت خفيفاً كالريشة، غير مثقل بالمشاعر. لم أكن أعرف ما معنى أن تضيع ولا تعرف الطريق. لقد كانت أحلامي. إنها قصيرة ودقيقة، وكان دعائي لنفسي، لكن الآن لا أذكر أنني دعوت لنفسي، حتى دعائي كان أساسها، وفي سذاجتي سميتها مركزي. والحقيقة أن مركزي هو الذي خذلني، ويا لحسرة روحي وتفككها.
- عندما أحببت نرجسيا يقال الإنسان يعرف بأفعاله وهذا ما كنت أظنه.. حتى وقعت في حبك.. حنانك الدافئ وفكرك الفريد.. تبهرين عقل هؤلاء. من يخالطك.. من يراك لا يرى فيك إلا الخير.. فرحت لمن حولك وتمنيت أن أدخل دائرة اهتمامك. .. نعم .. كنت كالفتاة .. فقدت عقلي ونفد صبري .. كنت خطيئتي وأتعست قلبي .. أدركت “هواي” وزعمت أنك مشغول … وأنت اختلقت أعذاراً… وأعلنت طغيانك… لم أفهم ماذا تقصد بتصرفاتك، لم أفهم، لم أفهم… كنت أبكي كلما آذيتني ولم ألاحظ كيف ظهرت على وجهك علامات النصر…الانتصار على ماذا؟ وعلى من؟ ولماذا؟ لقد كنت أقول لك: “سأغادر!” فتضحك وتهددني بأن الحياة ستقتلني بدونك وستدمرني بفراقك. كنت خائفا. لقد غمرتني بالخوف من المستقبل.. معك أو بدونك. من الخارج والظلام الناري من الداخل، بداية الخلاص وأول السلام النفسي… لم أعرف ما الذي كنت تعاني منه، حتى مرت السنوات وأدركت أنك نرجسي بامتياز.. نرجسي بامتياز.