اليوم قمنا بتجميع أجمل عبارات عن النهاية التي تتحدث عن جمال النهايات وأيضا عن النهايات الحزينة والمؤلمة لأن هناك قصص كثيرة في حياتنا. نحن نعرف جيدًا متى بدأوا، لكننا لا نعرف متى انتهوا. وأحياناً وأنت جالس مع نفسك تتذكر قصة وتقرر بينك وبين نفسك. لتكتب نهايتها بطريقتك الخاصة، اطوي الصفحات، وأغلق الدفاتر، وتخلص من عبء النهايات الباهتة التي أثقلت رفوف الذاكرة.
جدول المحتويات
عبارات عن النهاية الجميلة
لا أحب الأشياء العالقة في المنتصف، بكل ما فيها من غموض وارتباك، إما الاطمئنان إلى الديمومة والثبات، أو حرية النهايات.
- في النهاية، كل شيء سيكون مثل سماء الفجر الهادئة وستصبح روحك مضيئة مثل ضوء الغسق.
- تظن أنها النهاية، وفجأة يُصلح الله كل شيء، وتظن أن القصة انتهت، فيغير الله كل شيء ويعيد ترتيب المشاهد، لأنه الله.
- لكن في النهاية أنت مؤمن، والإيمان هو وسيلتك الوحيدة لتسهيل كل الأمور عليك.
- في اللحظة التي تشعر فيها أنها النهاية وأن كل شيء ضد رغباتك؛ وتذكر قوله تعالى: (ولا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا).
- تظل الشمعة محتضنة الفتيل بداخلها طوال حياتها، وفي النهاية هو من يحرقها.
التعبيرات عن النهاية معبرة
ألهمتنا أن نلقي نظرة خاطفة على النهايات، لندرك أنه لم يعد هناك أي جدوى. يا رب اكفنا عناء المحاولة.
- أنا أنتظر دائمًا، لكن أنا من ينتظرني.
- وفي النهاية ستعود إلى سريرك وحدك بأفكارك وأحلامك والعديد من الأشياء التي لا تنسى.
- هل ستنتهي رحلتي هنا أيضاً؟ هذا ما يبدو لي في هذه اللحظة.
- سينجح أحدهما في التغلب، والآخر سيكلف الحياة بأن يروي لنفسه ما حدث كل يوم، ليتأكد من أنها النهاية.
- وفي النهاية لن يبقى معك إلا من يرى الجمال في روحك.
- ليس هناك رسالة نهائية، النهاية تأتي بدون رسائل.
- لكن عندما أثق بشخص ما وأفتح له، يستخدمه كسلاح ضدي في النهاية.
- أتمنى أن تكون النهاية سعيدة، إلى مكان سأصل إليه يوما ما، وأن تنتهي جولة ركضي خلف أحلامي بتحقيقها لا الندم عليها، وأن تكون الوجهة النهائية تستحق عناء الوصول إليها من بداية.
- حياتنا هي مأساتنا على شكل خاتم، رغم أن المأساة الموجودة في الحلبة أصغر بكثير من حجم معاناتنا.
- لكن في النهاية أنت مؤمن، والإيمان هو وسيلتك الوحيدة لتسهيل الأمور عليك.
- ستعرف أنها النهاية، عندما يقف الصمت بينك وبين المشهد الوحيد الذي يتطلب الكلام.
أقوال عن النهاية
أكره النهايات الصامتة الجافة والتي تفتقر إلى الوضوح.
- التقديم الكامل ممكن فقط في المقابر. جوزيف ستالين.
- ستقف إلا إذا قررت أن هذه ليست النهاية الحتمية. من كتاب أبو لينا
- سنقاتل من أجل التأهل حتى النهاية. رينارد
- هناك أوقات نشعر أنها النهاية، ثم نكتشف أنها البداية، وهناك أبواب نشعر أنها مغلقة، ثم نكتشف أنها المدخل الحقيقي. ابراهيم الفقي .
- النهاية تبرر أي شر. سوفوكليس
- الجميع يريد أن يعيش لفترة طويلة، ولكن لا أحد يريد أن يصبح عجوزًا. جوناثان سويفت
- أتمنى ألا نفعل ببعضنا ما فعله الآخرون بنا. إذا وصلنا إلى هنا والتقينا، فاترك يدك في يدي حتى نمضي أيامنا هكذا: معًا حتى النهاية. إزميرالدا
- نتعلم ألا نتوقع الأفضل، لا بالحظ ولا بالأشخاص، فالجميع مخيب للآمال في النهاية. تشارلز بوكوفسكي
- الحياة أقصر من أن تضيعها في إثبات حسن نيتك للآخرين. في النهاية، لن يحكموا عليك إلا وفقًا لنواياهم. أحلام مستغانمي
مقالة مماثلة:
عبارات عن النهاية والحب
يمكنك مشاركة الحبيب أو الحبيبة ومع المخطوبين والمتزوجين أجمل عبارات عن النهاية في الحب، النهاية الحزينة أو الجميلة.
- هناك من لا يستحق النهاية. كل يوم هو البداية.
- حتى التي تخيلتها حبل النجاة، أغلقت هاتفها.
- رأيت كيف خذلك الوهم، وعلى كل حال وصلك ما قلته لك يا قلبي لا. لا تحب شيئا ليس لك.
- وفي النهاية، قمت بتحريف الطريق المؤدي إليك. جئت إليك مبللاً هذه المرة، لأن الجسر الذي بنيناه بيننا انهار.
- ما الذي دفعك إلى نحت حبك في قلبي عاماً بعد عام، حتى إذا بلغ النحت كماله كان كماله هو النهاية؟
- رجعت أسأل لأن الشوق أجبرني وعذرني.
- لماذا نزف قلبي حباً واهتماماً بك، ويوم فقدتك لم أراك متبرعاً لي ولا ربع ما قدمته لك؟
- أنا خائف عليها بسبب ما هي فيه، وأشعر أنني السبب في أنني أثقلت عليها ما لا يمكنها تحمله وتستمر في العيش في نار ووحدة وعذاب واكتئاب بسبب ما حدث بسببي.
- لا أعلم يا قلبي أنك تشعر بالحنين إلى الذي اشتكيت منه وبكيت عليه.
- سأكتب النهاية الآن، وسأضع النقطة الأخيرة في صفحة مضت إلى الأبد: «هنا كان الحب، لكنه انتهى».
- كان عندي أمل كاذب أن أعود إليهم اليوم، فأجدهم يطرقونني، وفي كل مرة أخرج أنظر من النافذة، ولكنني كنت على يقين أنهم لن يعودوا.
- كل ملامح الإنسان جميلة، وكل الملامح جذابة، وكل الأطوال والأوزان مناسبة، وكل الناس يستحقون الحب. انسَ المعايير السخيفة المتعارف عليها لتحديد سمات الجمال وأشكاله. وفي النهاية “ما الإنسان إلا بقلبه”.
- والآن أحبك، ولكنني أعرف من أنت، وقد أوصلتني التجربة إلى حدود الرضا. ليس لدي ما أقوله عن أي شخص غيرك. ما مشكلتك؟ ولا شيء إلا البشارة والسمع والطاعة. لقد أغراك كرمك وزاد من إخلاصك. لقد جعلت قلوب الناس تعتقد أن لديك بضائع. تذكرنى. تذكرك. ننسى لي. انساك. للتوصيل والتوصيل والتقطيع إلى قطع.
أفكار حول النهاية
لا أخاف من أهوال النهايات، لكن كل ما يخيفني هو سهولتها، التي تبدو وكأنها مزحة، أو حلم تحطمه اليقظة.
- أن تختار قصتك وتكون هي الكاتب والقارئ والجمهور بأكمله. أن تختار طريقك وتكون له خطوة واثقة ومقصداً وعلامة هامة حيث لا لبس أو شك في الوصول. أن تختار سماءك وتكون لك سحابة مسافرة وسحابة ممطرة حيث أراضيك. أن تختار الكلمات المرسلة وأن يكون لديك ظرف إرسال وعنوان وصندوق. كما يجب عليك أن تختار بدايتك وأن يكون لديك أساس متين متمسك بوعودها حتى النهاية.
- مشيئة الله ستحدث في النهاية، لذلك لا تقضي حياتك كلها في التفكير والحساب. كن على ثقة تامة أن الأفضل هو ما يختاره الله، وأن اختيارات الله هي الأنسب والأفضل حتى لو كانت عكس رغباتك، وأن اختيارات الله كلها صحيحة، حتى لو لم تفهم الأسباب. اختيارات الله وترتيباته أجمل مما تريد. لنفسك ولما تسعى إليه، وإذا سألت الله شيئاً فاسأله حتى توافق إرادته إرادتك، وتكون رغبتك مثل قدرك، فإن الله رب الخير ولا يمنع الخير. ولن يأتي أي بشر.
- هل هذه هي النهاية إذن؟ لا بأس، لا بأس، أعتقد أنني في عمر لم يعد للتذمر فيه و”الدب” على الأرض تأثير، لا على الواقع ولا حتى على مشاعري. لا بأس، حتى لو كنت أشعر بأنني شخص استثمر كل ثروته في مشروع واحد وازدهر ولمع ثم فشل. غمضة عين، لا بأس. ربما سأجد العزاء الكافي في فشل مشروع الحياة بأكمله. لا بأس. النهاية؟ النهاية.
- جملة عظيمة تقول؛ من يترك كل شيء في يد الله، سوف يرى في النهاية يد الله في كل شيء.. شيء كامل من الراحة والطمأنينة، يشعرك بالهدوء، ويبث في قلبك الرضا والأمان، والتوكل على الله، والرضا بكل أقداره. .. ونحن في الواقع لا علاقة لنا به، بغض النظر عما خططنا له. فقلنا: كل ما علينا هو السعي، وما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن، وكل الأمور تسير كما يريد الله أن تسير، فتوكل على الله، واتركها له ، وحتى لو… أن اختيار الله لك هو عكس ما تريد. ستكتشف فيما بعد حكمة الله التي كانت مخفية عنك، وسيطمئن قلبك ويطمئن، فاطمئن إلى الله، وتوكل عليه، وسلم أمورك إليه.
- وفي مخيلته قصص وأشخاص عاشوا في أعماق أحلامه. لقد أمضى سنوات طويلة يحلم دون أن تمس يداه ثوب أحلامه. كان يتجول ويفكر في ما أصبح عليه الوضع. رأيته هذا المساء حزينًا متذمرًا من الصمت الذي اجتاح عالمه، ولم تعد هناك حكايات تخفيها في حجاب الليل. وتسكن مدن أحلامه. أخبرني أن هناك نسياناً قطع سلسلة الذكريات، وما كان مستحيلاً نسيانه أصبح شظية لا تكتمل. تساءلت حينها كيف يمكن للقصص أن تغرق. في بحر الصمت، كيف يمكن للإصبع الحالم أن يتخلى عن حقه في رواية النهاية عندما ينسى القلب من وشم اسمه على جدار أحلامه؟