توقعات ليلى عبد اللطيف للزلزال عام 2023
ظهرت العرافه اللبنانيه ليلى عبد اللطيف في برنامج “كتاب المشاهير” مع الإعلامي علي ياسين، وصرحت بلهجة قاطعة عن حدوث زلزال قوي من شأنه أن يضر تركيا وسوريا، على ذكرهما بشكل خاص، وهذا كان ذلك في إطار ذكر توقعاتها لأحداث عام 2023م، لكن هذه لم تكن الإشارة الأولى. وبالنسبة للزلزال في حديثها، فقد توقعت سابقاً أن يكون هناك زلزال يضرب تركيا، وتتأثر به 4 دول عربية: فلسطين المحتلة، وسوريا، ولبنان، والأردن.
توقعات ليلى عبد اللطيف لعام 2023
ومن التصريحات التي أدلت بها ليلى عبد اللطيف حول العام الجديد 2023م، قالت إن العام الجديد سيكون دمويًا، وتابعت بسلسلة من التوقعات منها:
- ستقوم المملكة العربية السعودية، بقيادة ولي العهد السعودي، بإنشاء مجمع جامعي ضخم وغير مسبوق في الأشهر أو السنوات المقبلة، ولن يحتاج السعوديون بعد الآن إلى التعلم خارج البلاد.
- طائرات إيرانية بالصواريخ تستعد لهدف مجهول.
- اغتيال شخصية سياسية عراقية مهمة.
- التعاون بين السعودية وإيران يجعل العدو الإسرائيلي يهدد.
- الحزن يخيم على الخليج لوفاة شخصية مهمة.
- سيكون عام 2023 مثمرًا جدًا لدولة الإمارات العربية المتحدة.
- ومن شأن تجربة صاروخية مثيرة للقلق أن تشكل خطراً يتجاوز التهديد بحدوث تفجير نووي في دولة أجنبية، ويرتبط بالحرب بين روسيا وأوكرانيا.
وفي الختام تم عرض تنبؤات ليلى عبد اللطيف حول الزلازل في عام 2023، مع الأخذ في الاعتبار أن الإيمان بتنبؤات العرافين والمنجمين محرم في الدين الإسلامي، وأي شيء لا يعتمد على منهج علمي واضح وصريح لا يمكن قبوله. يعتمد عليها على المستوى المعرفي.
-
ماذا قالت ليلى عبد اللطيف عن لبنان 2023؟
أشارت المتنبئة اللبنانية ليلى عبد اللطيف إلى توقعاتها للبنان خلال العام 2023، وقالت إنها تتوقع حدوث حشد شعبي في شوارع لبنان. وهو ما يضع البلاد على حافة الفوضى والغضب، لكن في هذه الأثناء سيتدخل الجيش اللبناني للسيطرة على الوضع. كما توقعت أن يتم قطع شبكة الاتصالات في لبنان، لكنها قالت إن ذلك سيكون لفترة قصيرة.
-
ما توقعات ليلى عبد اللطيف لعام 2023 بشأن تركيا؟
-
ماذا قالت ليلى عبد اللطيف عن سوريا 2023؟
قالت ليلى عبد اللطيف إنها تتوقع عودة العلاقات الدبلوماسية بين سوريا وتركيا وأن تتحسن الأوضاع قليلاً خلال عام 2023. كما قالت إن تركيا ستشهد زلزالاً قوياً قد يؤثر على الدول العربية ومن بينها سوريا. أما المعارضة السورية، فتوقعت ارتباكاً يؤدي إلى استسلام المعارضة واختفاء الأزمة. الغاز والمياه والوقود، وتتلقى سوريا مساعدات من بعض المنظمات الدولية.