ان الصفا والمروة من شعائر الله متى تقال

الصفا والمروة من شعائر الله كلما قيلتا إن السعي بين الصفا والمروة من مناسك الحج منذ القدم، والهدف من السعي بينهما هو التذكير بنعمة الله تعالى على هاجر عليها السلام وولدها. إسماعيل عليه السلام بعد أن فجر الله لهم عينا من الماء ليروي عطشهم. وفي مقال موسوعة الزهراء سيتم توضيح ذلك. متى يقول الحاج أن الصفا والمروة من شعائر الله في حجه، وحكم تكرار هذا الذكر مع الأدلة الشرعية على ذلك.

الصفا والمروة من شعائر الله كلما قيلتا

ويقال أن الصفا والمروة من شعائر الله في الشوط الأول من الحج عند بدء الطوافوالقول بذلك سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم. كلما شرع الحاج في الطواف بادر إلى القول: الصفا والمروة من شعائر الله كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم، وبعد ذلك يصعد الحاج ويتمم بقية الشعائر. مناسك الحج، ولا يشترط أن يقول الآية. ويكتفي بقوله: إن الصفا والمروة من شعائر الله، وهذا ما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم.[1]

حكم القول بأن الصفا والمروة من شعائر الله

قوله: الصفا والمروة من شعائر الله. وهي سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم وليست واجبة. ولذلك فلا إثم على من لم يكرر هذا الذكر عند الجهاد. وقد استدل العلماء بمشروعية تكرار هذا الذكر من حديث جابر بن عبد الله قال: ثم رجع. إلى الزاوية فاستلمها، ثم خرج من باب الصفا. فلما اقترب من الصفا قرأ: ({إن الصفا والمروة من شعائر الله}). [البقرة: 158]أبدأ بما بدأ الله به، فبدأ بالصفا، ثم سار عليه، حتى رأى البيت واستقبل القبلة، فوحد الله وعظمه).[2].[3]

مقالات مختارة

  • مكتوب دعاء النصف الأول من السعي بين الصفا والمروة
  • دعاء النصف الثاني من السعي بين الصفا والمروة مكتوب
  • مكتوب دعاء الفترة الثالثة في السعي بين الصفا والمروة

وفي نهاية المقال تم الإدلاء ببيان الصفا والمروة من شعائر الله كلما قيلتا حيث تمت الإجابة على هذا السؤال، فقد ذكر أيضا هل حكم القول بأن الصفا والمروة من شعائر الله واجب أم سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وهل هو كذلك؟ وإثم على من لم يكرر هذا الذكر أو لم يكرره.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً