ما سبب تفضيل ليلة القدر على سائر الليالي؟ ليلة القدر ليلة تختلف عن غيرها من الأيام والليالي. إنها الليلة التي ينتظرها جميع المسلمين، صغارا وكبارا، بمجرد دخول شهر رمضان، لما لها من فضل وأجر عظيم. ما هو سبب تفضيله؟ وفي موقع موسوعة الزهراء سيتم تسليط الضوء على هذا الأمر،
ما سبب تفضيل ليلة القدر على سائر الليالي؟
هناك عدة أسباب لتفضيل ليلة القدر على سائر الأيام والليالي، منها:[1]
- لأن ليلة القدر خير من ألف شهر، فالعمل فيها يعادل عمل مسلم في ألف شهر، أي ما يقارب 83 سنة ضوئية.
- ليلة القدر هي الليلة التي أنزل الله تعالى فيها القرآن على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
- وهي الليلة التي تنزل فيها الملائكة إلى الأرض بالرحمات والبركات والصالحات وإجابة الدعاء.
- ليلة القدر هي الليلة التي يستجيب فيها الله عز وجل دعوة الداعية الذي قام تلك الليلة بالذكر، وقراءة القرآن.
- ليلة القدر هي ليلة السلام والطمأنينة والطمأنينة وراحة البال لجميع المسلمين.
- وهي ليلة مغفرة الذنوب، ومغفرة العباد، والعتق من النار.
ماذا تفعل في ليلة القدر؟
هناك العديد من الأعمال التي يمكن للمسلم أن يقوم بها في ليلة القدر، ومن أبرز هذه الأعمال ما يلي:[2]
- الاستعداد لهذه الليلة منذ بداية العشر الأواخر من رمضان والاستعداد لدخولها.
- الحرص على إفطار الصائم الذي لا يجد ما يكفيه من طعام يومه.
- الإكثار من الصدقات على الفقراء والمحتاجين في هذه الليلة.
- احرص على تكرار دعاء النبي صلى الله عليه وسلم في ليلة القدر وهو: “اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني”.
- تلاوة القرآن الكريم.
- أكثر من دعاء الله عز وجل لنفسك ولغيرك ولجميع المسلمين.
- أكثر من أذكارك، كالتسبيح والتحميد والتحميد وغير ذلك.
- متى تبدأ ليلة القدر ومتى تنتهي؟
- هل ليلة القدر تكون في الليالي الزوجية؟
- وكيف أعرف أنها ليلة القدر؟ “علامات ليلة القدر بالتفصيل”