تجربتي مع وثيقة العمل الحر، فهي وثيقة رسمية يصدرها الأفراد، تمكنهم من ممارسة العمل الحر الذي يرغبون فيه بشكل منتظم. وسيقوم الموقع بعرض بعض تجارب المستفيدين من هذه الوثيقة في مقال عن تجربتي مع وثيقة العمل الحر.
تجربتي مع الوثيقة المستقلة
ويمكنكم الاطلاع على بعض تجارب أصحاب وثائق العمل الحر من خلال السطور التالية:
- وكتبت السيدة فاطمة: “أخذت دورة في التطريز وخياطة الملابس وبعدها سجلت في وثيقة العمل الحر. اعتقدت أن الموضوع ليس حقيقيا، لكن بعد حصولي على الوثيقة، قمت بفتح ورشة للتطريز والخياطة، وأصبحت مصدر دخل رئيسي لي ولأطفالي. أنصح جميع النساء أن يبدأن عملهن الخاص”. بهذه الوثيقة.”
- يقول السيد عمر: “أعيش في الريف ولدي إنتاج وفير من المنتجات الحيوانية مثل الحليب والأجبان. كنت أبيع منتجاتي للمطاعم، وكنت أتعرض للاستغلال أحيانًا. سمعت عن وثيقة العمل الحر وقمت بتسجيلها وحصلت عليها. والآن فتحت مشروعي الخاص بالوثيقة، وأبيع المنتجات مباشرة للعملاء.
- وكتب السيد محمد: “كنت أملك حرفة يدوية وهي الحفر على الخشب، وكانت مجرد هواية، حتى اقترح عليّ صديق سعودي أن أقوم بإصدار وثيقة عمل حر وأبدأ مشروعي الخاص لصناعة اللوحات وبيعها. والحقيقة أن تلك الوثيقة كانت بمثابة باب رزق انفتح لي، والحمد لله تحسنت أموري المالية”. كثيراً”.
وفي الختام تم عرض تجربتي مع وثيقة العمل الحر، حيث تم عرض جزء من تجارب الأشخاص الذين استفادوا من وثيقة العمل الحر في بدء مشاريعهم الخاصة.