قصائد حب شعبية آخر الليل

من مجموعات الشعر الشعبي أو النبطي أو العامي نقدم لكم أجمل قصائد حب شعبية اخر الليل للحبيب وللحبيبة رومانسية جدا تحاكي مشاعر الحب ليلا باللهجة الشعبية الخليجية. وقد تتعدد الرمزية وأغراضها في الشعر الشعبي، لكن يبقى السؤال الأهم: “ما المعنى الذي يبقى في بطن الشاعر؟” ؟

قصائد حب شعبية في وقت متأخر من الليل

  • أردت أن أهديك بالأمس.. قصيدة من ليالي السياج.. تجذرت وأحضرت لي ملحك.. وجرحي جديد وبدأت أقول: «الله هو الأقل حظاً».
  • في البعد والقرب، وإلا القدوم والبقاء من حبك وذكرياتي معك، فلا مفر، إذا قضيت حياتي كلها من بلد إلى آخر سأحمل جواز السفر معي.
  • الليلة أيها الغائب، في صدري همّ لا أعرفه عن الشوق من الأمس، وأشعر بالملل وقلبي حائر، أردت النوم! قال: نم، لا والله لأنعمن بنوم ناعم. . يأتي الصباح وتغني الطيور.
  • كلام عيونك واضح ومكتوب. فلا داعي لأن يزعج لسانك الناس بالوحل والذم والعيوب، وقد أخذت طيب قلبك.
  • مع الفجر أحبك قبل صباح الخير وقبل أن يخرج الطير من عشه. أحبك بقدر هبوب النسيم وزقزقة الطير، رغم وخز المشاعر خلف الضلوع.
  • والله إن قلبي معك مليئ بالبهجة والسرور، وأنك مرة واحدة في العمر.
  • اليوم رأيتك وضممتك على صدري، وهذا العام قلبي يطير ويسقط متوقعا أنك من أجمل ما خلق ربي، فوجدتك أجمل مما توقعت.
  • تعال قبل أن يذبل الورد ويسهر الليل قبل أن يجف مرحبا ويموت بلساني. هل ترين، يا عزيزتي الروح، أنه لا يوجد أحد بخير، فهو بخير بدون كلمات. والله لو كان وطنا.. ما عاد هناك حب له، وما انتهت كثرة العز.. إلا مع قلة الاهتمام، وإذا أتيتني لاحقا فلا وجود لك أو باهظة الثمن.
  • أريدك أن تعلم إذا ضاقت عليك لياليك يوماً وقد تخلى عنك كل من حولك ولا تعرف على أين تلوم بعد أن خابوا.. فستجدني آمالك وأفكارك. . مثل الأول والأخير، أحبك أكثر مما ترى، أنا عونك، أنا ضهرك عندما تقف، وأنا حارسك، وأزيل الحزن عنك.
  • أحبك.. كثيرًا مما قالوا هناك، آه، احفظ ذهني، وأحبك لدرجة أنني أخفيتك عن راحتي ووحدتي. لقد حفظت لك سر ما ظهر للعالم، ولا يمكن أن ينتقل زرعك بين تنهيدة أضلعي ومنخلتي. الله لديه ثروة الآخرين لك. فالعواطف والضمير ظلال أقرب إلى المقربين من الناس وأقرب إلي من ظلالي.
  • أنا من يخفي البسمة مع طارق. أحبك، لكني أحبك من الجانب الصامت.
  • كانت آخر الأخبار عنك.. أنت قادم للزيارة. أتمنى أن تعرف يوم موعدك. ماذا أحضرت لتذكيرك؟ قلت السبت وكان انتظار طويل. لقد مرت سنوات.. ولم يمر عليّ السبت.
  • يعيش حياته، فرق ماله، شبهه، إذا قلده الناس لن يشبه موعده، لكن صعوبته تتجاوزه، ستبقى في ذاكرتك، وحبه ساوييس، أكثر ما قالوا في قلوبهم فلما لقيه صلى الله عليه وسلم هو الذي رعاه… الله.
  • فسبحانه لولا صمته الملح والقبول اللطيف انبهر قلبي بحب أسلوبه وشخصيته.

شعر الحب الشعبي في الليل

  • نقاء وجهك الراضي كأنه خلق من نعومة سحاب، يطفئ مشاعري، ينقي ويجمع أشلاءي، احتياطيك للشقاء صدري.. يكفيني الباقي، ويكفيك احتياط على المدى الطويل، قوتي بدّدت كل ضيقاتي، أنا “يا ضحكة السنين” الزمن وكل علم جميل تعمدت ترك الناس، وعليك أوجّه قوتي.
  • آه كم أنتِ رقيقة، كم أنتِ جميلة، تمادي، اشرحي لليل مفهوم الوسامة، افتحي نافذة تفكيري، ناديي على كل نجمة تترك أثراً، اضحكي على السحاب مادام الطقس هادئ، مثلك، أنت غالي ولديك مكانة. القصائد ليس لها موقف محايد في عينيك؟ الشعر يعلن هزيمته.
  • أيها اللص، يوم رأيتك، رأيت معنى القبول الذي يخطف القلوب، خطف اللص. غفوت مع ملامح وجهك واستطالة وصفه، وأيقظتني بابتسامة فمك البراقة. مررت بي بعينيك التي رأيتها أربعة فصول.
  • كيف لم يلاحظك؟ . فكما انتبهت إليّ وأنت مصدر الشغف في هذه الحياة القصيرة بعد أن تاهت في الأيام، جاءك النور. منذ أن عرفتك عرفت أن كل ما يجري على ما يرام، جلب لك الله حلماً سيكتمل.. ويكتمل، لكنك كنت آسفاً. . عن أحزان الليالي المريرة خلفك. . يمر بي غيري، لكن لا بأس بشخص يملكك ويرى غيرك.
  • أنت الشعور الصادق وغيرك سراب، أنت المثوى الثابت وغيرك ممر حبك، أضلعي مربعة ناعمة مذابة تفوح كالعود من فوق الجمر يا أغلى البشر وجهك هو علاج الاكتئاب واستمراريتك مثل السحاب المتطاير، حتى لو شعر قلبي بالغربة، أنت الوطن وأجمل متع الحياة.

مقالات مماثلة:

قصيدة تحية لحبيبي الحزين

  • أهلاً، يكفي سلاماً لحبيبي الحزين، سلاماً من العنقود. لا، عنبه أحمر. أحبه وأتجنب معصيته. ألعن الشيطان على ترحيبه. وأعبر عتبته. يقولون: أي نوع من الشعر لديك؟ قلت: سمين إذا تعب الورق من الحبر. لقد أتعبته قبل أن يقول الشاعر. فقال: هو فصيح اللسان. سوف ترى أدناه.” ما فعله طويل العنق. هل هو مخصص؟ هل تعلم ما سر الزيادة والنقصان؟ يوما ما سأكون أغنى من الرهينة التي استغليتها عندما كثر أهل الخيل. سأذهب دون تردد. سأساعد الحصان. موهبته متجهة إلى النمو. يقولون أنه لا يعرف قصيدتك دون إعلان. وأنا أقول شيئا. انظر بأم عيني وحاول ذلك. إذا انتصر الربيع في الصحراء، ستأتي العلوم من ورائه. نتعرف على نباته. أشكو وأفزع وأتطلع إلى النقص. ورأيت الضعيف يختطفه الضجة بجواره. انه يلومني. من يزعل من نسياني ولو كنت أعرف كيف ألوم الناس للومته.
‫0 تعليق

اترك تعليقاً