شعر شعبي بالحزن والفخر بنفسي
- اللَّهُمَّ اكفني بحفظك يا عظيم وخالق
- عن رعونة الشامات وشراهة المرأة المتجولة
- الباندانا من غير سترك والله إنه عريان
- فإن ظن أن الغطاء ثوبا لبسه ولبسه
- روحي الأمارة اغواني الشيطان فاضطررت
- والندم يأكل أطراف كبدي المحترق
- أخطائي كثيرة وأستغفر بعدها مرات عديدة
- وارجع فذنب وارجع واستغفرك مرة ثانية.
- –
- سأفتقد رحلتي أمس والليلة
- وعظامي تيبست وارتعشت
- تجنب ذكريات كل شارع وصوت
- لقد عاهدت نفسي على الثبات ووفيت بالوعد
- وبعد ليلة غيابه بدأت أحب الصمت
- لقد انعزلت عن مجتمع العالم وابتعدت
- لقد تغيرت حالتي حتى أثناء لعب البلوت
- بعد ما يسموني قابل السعد.
- –
- الحب له مفهوم لم تتخيله من قبل
- ما أعتقد أن تفكيرك النبيل يفهمه
- هذا الفراق الطويل وهذه هي أسئلته
- هذا هو حصاد السنين وهذه أيامي
- يومًا ما، يومًا ما، عليك أن تقلق بشأن ذلك
- لقد فاتت الحياة وأنا أعيش على أوهامي
- حتى طريق الفراق الذي تتحمله
- لقد وجدت الأمر أصعب على نفسي منه على قدمي.
- –
- شعرت بالفخر بنفسي لأنني كنت ملزمًا بذلك
- الأقرب إليك منذ أن تركتني
- إلى متى في طريقك سأسقط وأقوم؟
- وأجيك المتاني وأرض المتاني
- لماذا أتأمل وأنتظر وصولاً معدوماً؟
- لماذا أتمنى؟ ما فائدة التمني؟
- لو كنت أعرف ما وراء السحاب لقسمت
- لم أحبك قط أو شعرت بخيبة أمل.
- –
- إذا حاولت أن أنسى ما حدث وأدرك الأسباب
- أرى أن القلب مكسور
- تفقد دليل رأيك وتخطي الباب
- لم أعد أفكر في خروجي…ودخولي
- وظلمة الليل ونجومه الدامغة
- وأتحدث مع نفسي وأنا في الفضاء الفارغ
- هواجس قلبي تأتي أسراباً في كل دقيقة
- لم أبكي على الماضي إلا من الهم
- –
- الناس الجاية ناقصين ربنا شافهم
- لم أعد أعرف حسدها وفضلها
- أنا لا أعطيك أي أخبار من فتاة مثلي
- وأنت لم تقف في الطابور
- وليس علي أن أفعل ذلك حتى لو أثاروا ضجة كبيرة حولي
- سحابة البهاء والمجد تومض بجناحيها
- روحي لديها عقيدة تتعامل مع الملا
- فهو مستقر حتى لو كانت ظروفه صعبة.
- –
- ويا حظ من جعل ذكر الله رفيقاً لروحه
- زاهدة بأبواب الفاتحين والأسرى
- الأرض لله والإنسان حر
- والله يحاسب عباد الله على آثارهم
- يا رب، لا تجرب نفسي فوق ما تستطيع أن تحتمل
- رضاك يا رب هو هدفه ومعناه
- ولك الحمد والحمد الذي يليق بجلالك
- اللهم عفوك ومغفرتك وما حولها.
- –
- حبيبتي هل من الممكن أن تبقى أيام في ذاكرتك؟
- أختتم بذكرياتك من هذه الليلة
- لقد تمكنت من التغلب على من تعلقت به هذا العام
- نرجو أن يتم التضحية بميت العمر عن بقية العالم
- أثري النفسي إذا أتقنت التواصل فلن تلوم
- أنا معجب بصحتك… ليس هناك مساعدة
- فجزى صبري عن أرض الأحلام
- ولا دموعي التي سقطت… جذوره متجذّرة.
- –
- تظن أني أسأله عنك وإلا فإنه سيرتاح
- يوم عادي وجميل ولم أهمل زينتي
- وإلا يا روحي الساخنة لن أمشي إلا وأصرخ
- أحبك كثيراً لدرجة أنني قلتها بين السوالف
- روح إن شاء الله مش هقولك روح إلى قريش
- إذا كانت روحي أكثر مما أرغب، فسوف أحملها
- يوم تدرك أنك واقف ساكنًا والمساحة ضيقة
- ليتك لم تكن تأمله من الحب الأول.
- –
- خذ فخرك فأنا من نسل الكبار
- أولئك الذين انتقلت أسرهم إلى مشايخ الهجرة
- أجدادي الذين رحلتهم قصيرة
- – خلود الأعمال وكسب الأجر
- وبدون نفسي لا أحب الذل والانكسار
- روحي عزيزة، وقلبي حجر بدون نفسي
- أجدادي لم يخافوا من الفرسان فوق المهارات
- كيف أعصي أجدادي وأخاف الهجر؟
- –
- أثريت نفسي وأغناني طريق المجد
- عن واقع من رأى كبداً مندّباً
- أصبحت الأخطاء والمجاملة روتينية
- وينسب إليه كل رجل صالح بالتزوير
- بارك الله في مجاملات المخادعين
- لقد تعودت وولدت على الصدق
- اسمي ومكياجي ودوافعي الدينية
- لم يغريني الشيطان ولكنك استجبت للقبلة.
- –
- رحلتك على طريق الحب شيئا فشيئا
- ترى الاندفاع يحس القلب بجراحه
- أنا من سرك يا ظلمة وقد ضاع نوري
- وعيني مكشوفة لما تريد
- أنا أكذب على نفسي، قلت نفس الشيء
- وهو والله يختلف عن كل مالح
- متعة الحياة والوقت بين يدي
- وإزالته مثل إخراج روحه من الجسد.
مقالة مماثلة:
قصيدة أذكر نفسي بنفسك
مشتتة ومرعبة من برودتي وحدي
لقد ذكرت نفسي بنفسك وجعلني أنساك
والغريب أن هذا الشعور الذي وجدته كان مستحيلاً
مرت الأيام كالبرد والجمر وقلبك
أتذكر دون أن أذكرك ذكريات من فقدوا
كن كما لم أعرفك من قبل. كن كما لم أعرفك من قبل
أتذكر مرور وجيه وكرم مرواني في الليالي
ولم أذكرك عندما كنت تنظر إليه بكبر سنه وحياتك؟
اشتقت لقربك بقدر ما كنت أحب رؤيتك أمامي
ومن أجلك فديت الابتسامة التي ضحكت عليها كثيراً، ضحيت من أجلك
كان هناك شيء عنك أزعج التفسير الشمالي
كان هناك شيء رخيص للبيع، لكنني اشتريته لك
وليس حرام نسيانك وخيانة الوعد وعدم الاهتمام
حرام أن أخون نفسي من أجل التعبير عن ولائي لك
لم أعد أفتقد تواصلك، ولم أعد أخشى العزلة
وأصبحت آمر شارعك، ودون أن أنتبه مررت بمنزلك
من يصدق أني أنام الليل دون أن أفكر فيك؟
من يصدق أن الناس أسعدوني، وأنا لم أبكيك
كنت أبكي عليك كثيراً يا عزيزي، لقد بكيت من أجلي
ظنوا أنك مت ولم أحزن عليك
لا يعرفون أنني رخصتك والشعر مكان غالي
لا تزور المنزل بعد الآن، كما لو كان المنزل لك
والله إني أخاف من قسوتي، وقد كبرت قدرتي على التحمل
كيف تقويني الفراق؟ كنت أموت ولم أقويك
من كثرة تأديبي، من الممكن أن تطأ قدمك ظلي
لم أقبل التسامح ولم يريحني إلا تواضعك.