في بعض الأحيان، وفي خضم الحيرة، لا يحتاج الإنسان إلا إلى سماع أربع كلمات، “كل شيء سيكون على ما يرام”، أو مشاركة رسالة طمأنينة. هل الجميع بخير؟ لماذا؟ لأن حدسه الداخلي يخبره أن كل شيء سيكون على ما يرام وأن هذه هي الحياة، لأن روحه تدرك هذه الحقيقة. فهو يحتاج فقط إلى التأكيد والطمأنينة من الخارج، لذا كن كريماً في طمأنة نفسك والآخرين بأن كل شيء سيكون على ما يرام. شارك برسالة طمأنينة اليوم. هل الجميع بخير؟ للأصدقاء والأحباء والمتابعين في كل مكان.
رسالة طمأنينة: هل الجميع بخير؟
يقال أن كل شيء في هذه الحياة مؤقت، فإذا سارت الأمور على ما يرام استمتع بها، وإذا سارت بشكل سيئ فلا تحزن لأنها لن تدوم إلى الأبد.
- أولا هل الجميع بخير؟ ثانياً: السلام لكل قلب تسكنه الرحمة، لكل قلب يسعد من حوله، لكل من يمنح الناس الأمل والمحبة، لكل من ينشر النقاء والأخوة والود والمحبة، لكل من يزرع بساتين الخير. السعادة والسلام لأصحاب النفوس الجميلة.
- والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. ما أجمل الدنيا إذا طهرت القلوب، ونسيت العيوب، وتجملت بحسن الأخلاق، واستغفر بعضهم لبعض. سئل أحد الحكماء: ما السعادة؟ قال: العافية في الدنيا والمغفرة في الآخرة. أسأل الله لي ولكم العفو والعافية في الدنيا والآخرة. حفظك الله من كل سوء وجزاك الله كل خير.
- بوست للطمأنينة: هل الجميع بخير؟ أتمنى من الله أن تكون بخير. أنا على يقين أن الرسالة هي أدنى درجات التواصل لكنها تحمل مشاعر تلامس السماء بالحب. أسأل الله أن يحفظكم ويسعد قلوبكم جميعا.
- والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أعتذر لكم جميعا لعدم وجود ظروف صحية. كل ما يحدث لنا في الحياة لا يحدث صدفة، ولا عبثا، ولا بدون سبب. بل يحدث ذلك بسبب بعض الحكمة. فهو إما تنبيه أو تنبيه من الغفلة أو درس نتعلم منه. لا تنسوني في صلواتكم. دمتم بخير وسعادة. طاب مساؤك. جيد.
- اللطف.. والطمأنينة.. وسهولة الحياة.. صفات غالبا ما تتماشى مع بعضها البعض، ولكن هناك القليل من الناس الذين لا يريدون أن يقتنعوا بذلك، لأنهم يبررون أخطائهم، وتفكيرهم الضعيف، و سوء إدارتهم لأنفسهم وعلاقاتهم، ويعلقون السبب على أنهم كانوا جيدين (أكثر من اللازم). لا يوجد شخص طيبته حقيقية ويندم عليها. يوما ما.
- وأعمق عبارة: “في كل شر خير”. ومن علم فلا يعلمه إلا الله». قال تعالى (والله يعلم وأنتم لا تعلمون). إجابة كافية ومرضية عن سبب حدوث ذلك. لا تخافوا ولا تحزنوا. سوف ننقذك. الدنيا ليست بإرادتنا بل بأمر الله، وأمر الله كله خير.
عبارات: هل الجميع بخير؟
- مساء الخير من شخص لا يجد من يخبره عن حاله فقرر الاطمئنان على الجميع إذا كان الجميع بخير.
- كلنا لسنا بخير ولكننا نبحث عن الخير في قلوب من نحب. وصاحب يحبك بصدق خير لك من مدينة كاملة من الناس.
- هل الجميع بخير؟ أتمنى من الله أن تكونوا بخير وعافية، رسالة صباحية للجميع.
- رسالة طمأنة للجميع: هل الجميع بخير؟
- أشعر بوخز في قلبي، ووجع يكاد يخنق روحي! أفتقد الكثير من المتابعين، هل الجميع بخير؟ أم أنك لم تعد تحب منشوراتي؟ أتمنى من كل من شاهد هذا المنشور أن يتفاعل هنا.
- لقد عدت يا أصدقائي.. هل الجميع بخير..؟ هل هناك من يفتقدني..؟
- فأمر المسلم كله خير (عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله لخير وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إذا أصابته حسنة شكر وكان خيرا له) وإذا أصابته مصيبة صبر فكان خيرا له).
كلمات حزينة للاطمئنان
- أنا لست بخير، لكني أجتهد وأستمر في الثبات ومنح الأمل للآخرين. أنا لست بخير ولكني أسامح وأسامح وأستمر في التسامح لأنني لا أتحمل المشاجرات. أنا لست بخير، لكني مازلت بجانب الجميع أساندهم وأمد لهم يد العون. أنا لست بخير، لكني بخير. هل تفهم..!
- الجميع يسألني هل أنت بخير؟ حسنًا، أنا بخير. هل هذا يهمك حقا؟ لنفترض أنني لست بخير، ماذا ستفعل عندما أخبرك بالحقيقة؟ ماذا لو أخبرتك أنني حزين ووحيد؟ هلا قطعت ضلعاً من سعادتك لتعطيه لصدري الضيق؟ أم ماذا؟
- كلهم جيدون! أحباب رحلوا، أصدقاء تغيروا، خيبات في منتصف الطريق، أمنيات متأخرة، دعوات رفعناها ولم تأتي بعد، كلها خير! فقط توكل على الله واطمئن.
- الحقيقة النقية والمطمئنة هي أن كل شيء فيك جيد. كل تجربة تمر بها، وكل علاقة تدخل فيها، وكل يوم تعتقد أنه سيئ هو جيد، حتى لو لم يبدو الأمر كذلك من الخارج. ربما لا تعرف هذا في الوقت الحالي وقد تمر الأشهر والسنوات، لكنك سترى الخير فيه وستكون ممتنًا. تغمدك الله برحمته وكرمه وأقداره وإحسانه إليك.
- لكل مكتئب أو حزين، تنظر حولك وترى الجميع سعداء، يضحكون ويلعبون، يتشاجرون ويتصالحون، ولكن بداخلهم ممزق، وقد تكون أحوالهم السيئة أسوأ من حالك، لكنهم لا يهتمون بك ولا يهتمون بك. حالتهم. يريدون العيش رغم مشقة الحياة، وأنت. ما هو أهم شيء جعلك حزيناً ومكتئباً؟ هل يستحق كل هذا أن تضيع نفسك؟ بالنسبة له؟
- نحن بخير رغم السواد الذي يحيط بنا، رغم خسارتنا وانكسارنا، رغم التعب والإجهاد ليلا ونهارا، ورغم الفوضى والضجيج الذي يملأ رؤوسنا. نحن بخير بطريقة غير عادية وغريبة، بطريقة مختلفة ومتناقضة تماماً، وليس لها معنى أو تفسير. نحن بخير. لأننا نعلم أن الله ولينا ويجبرنا.
- هناك من اعتاد أن يقول “بخير” بعد كل سؤال “كيف حالك؟” هناك من أصبحوا “بخير” فعلاً بعد أن سألهم أحدهم “كيف حالك؟”
- لا تخبر الناس بكل شيء جميل لديك أو ستفعله. ليس لدى الجميع نوايا حسنة فيما يتعلق بـ “الفرح، والبركات، والصحة، والسعادة”. ليس كل شيء يُحكى، وليس كل شيء يُقرأ كما كتبته. «استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان.. فإن «كل ذي نعمة محسود».
- الجميع يريدني أن أكون بخير.. حتى أنا أريد أن أكون بخير، لكن داخلي فارغ ولا أعلم هل أنا بخير. من فضلك لا تتحدث كما لو كنت تعرف كل شيء. إنك لا تعلم مقدار السوء الذي يخرج من شفتيك عندما تقول: “أراك بخير”. لماذا كل هذا الصراخ؟
- فلا تنبهر بكل ما تراه. بعض الماء سراب، وبعض الناس خراب، وبعض الأقارب غرباء، وبعض المشاعر مجرد إعجاب، والمواقف فقط هي التي تملك الجواب: “لا المال يدوم ولا الحياة تدوم. ولا يبقى إلا ذكراك وإرثك.” متعكم الله بالخير والعافية.