هل ستاربكس يدعم اسرائيل ام لا

هل ستاربكس تدعم إسرائيل أم لا؟ هل يوجد فروع لشركة ستاربكس الأمريكية في إسرائيل؟ وهو من أكثر الأسئلة التي يطرحها مؤيدو القضية الفلسطينية أثناء قيامهم بحملات المقاطعة العالمية لمؤيدي الكيان الصهيوني. ومن خلال الموقع سنتعرف على حقيقة دعم ستاربكس لإسرائيل.

هل ستاربكس تدعم إسرائيل أم لا؟

إذا كنت لا تدعم إسرائيل، بحسب البيانات الرسمية الصادرة عن الشركة منذ عام 2014 بعد انتشار الحملات المطالبة بمقاطعة الشركة؛ وبسبب دعمها لإسرائيل والجيش الإسرائيلي، أوضح البيان الصادر عن الشركة أنه لا ستاربكس ولا رئيسها التنفيذي، هوارد شولتز، يقدمان الدعم المالي للحكومة أو الجيش الإسرائيلي. وأوضح البيان أن الأخبار التي يتم تداولها مجرد شائعات، وأن الشركة لم تقم بإعادة أي من أرباحها إلى إسرائيل، وأن الشركة لا تدعم أي قضية سياسية أو دينية.

هل تعمل ستاربكس في إسرائيل أم لا؟

ولا تعمل شركة ستاربكس في إسرائيل في الوقت الحاضر، إذ انسحبت من السوق الإسرائيلية منذ عام 2003، بسبب التحديات التشغيلية التي أعاقت تقدم الشركة، بعد نحو عامين من دخولها السوق عبر شركة “ديليك” للطاقة، حيث ستاربكس افتتحت 10 فروع في السنة الأولى للعمل عليها… وزاد عددها 16 فرعاً سنوياً، لكن الشركة توقفت عن العمل وانسحبت من السوق الإسرائيلي.

حملة مقاطعة ستاربكس

وفي عام 2014، أطلق العديد من الناشطين حملة مقاطعة لشركة ستاربكس عبر تطبيق “بايكوت”، الذي يسمح لبعض الناشطين بالحشد حول قضية معينة. وتمكن النشطاء من جمع أكثر من 240 ألف ناشط خلال فترة قصيرة لمقاطعة شركة ستاربكس التي أصدرت بيانا أعلنت فيه عدم دعمها للكيان الصهيوني. يُشار إلى أن شركة ستاربكس تنشط في أكثر من 12 دولة حول العالم، من بينها عدة دول عربية، منها المغرب، قطر، السعودية، لبنان، الأردن، وغيرها.

وفي الختام عرفنا إجابة السؤال: هل ستاربكس تدعم إسرائيل أم لا؟ وتعرفنا أيضًا على أسباب خروج شركة ستاربكس من السوق الإسرائيلية بعد حوالي عامين من بدء نشاطها هناك.

  • ما سبب انسحاب ستاربكس من إسرائيل؟

    انسحبت ستاربكس من إسرائيل بسبب التحديات التشغيلية التي واجهتها.

  • متى انسحبت ستاربكس من إسرائيل؟

    انسحبت ستاربكس من إسرائيل عام 2003.

  • ما هي الدول العربية التي تنشط فيها ستاربكس؟

    تنشط ستاربكس في العديد من الدول العربية، بما في ذلك المغرب، وقطر، والمملكة العربية السعودية، ولبنان، والأردن، والإمارات العربية المتحدة، والكويت.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً