وحكم تابي وتمارا عثمان الخميس هل يجوز أم حرام؟ يعتبر تطبيقا تابي وتمارا من التطبيقات التي تتيح للشخص شراء احتياجاته في الوقت الحالي، ومن ثم دفع ما هو مستحق عليه عبر أقساط ميسرة، إلا أن هذين التطبيقين يفرضان غرامة تأخير في حال تأخر الشخص عن سداد ما عليه من مستحقات الساعة، وفي مقال موسوعة الزهراء سيكون تسليط الضوء على حكم التابعي وتمارا عند الشيخ عثمان الخميس؟ وحكم تابي وتمارا الفوزان؟
وحكم تابي وتمارا عثمان الخميس
ولم يصدر الشيخ عثمان الخميس فتوى مباشرة بشأن جواز أو تحريم التعامل مع التابي وتمارا، لكنه لم يجيز لشخص أن يوقع على معاملة فيها ربا، وغرامة التأخير تفرضها أي شركة إذا اختلفت حسب ذلك. في نظر الدين فإن هذه الغرامة تعتبر ربا.أما إذا كانت الغرامة ثابتة لا تختلف باختلاف الدين، فهذا بسبب الإيجاب الذي تم التعاقد عليه بين الطرفين. أما الشيخ الفوزان: لا يجوز التعامل مع تطبيقي تابي وتمارة لأنهما يفرضان غرامة تأخير عن كل يوم يتأخر فيه العميل عن سداد ما عليه.[1]
حكم تابي وتمارا IslamWeb
الأصل في الشريعة أن التقسيط حلال ومباح، لكن المشكلة مع بعض الشركات والمتاجر مثل الطابي وتمارا أنهم يفرضون غرامة تأخير على المشتري إذا لم يقم بدفع الأموال المستحقة عليه في الوقت المحدد وفرض رسوم إضافية في حال تأخر الشخص عن سداد ما عليه يعتبر جريمة. الربا محرم شرعا، وهو نوع من الربا الجاهلي المحرم. وكذلك لا يجوز للإنسان أن يوقع معاملة أو عقداً يتضمن هذا الشرط، لأنه لا يجوز اشتراط أي زيادة في سعر السلعة مع وجود شرط أو حتى بدون وجود شرط. سابقاً، لأن كل ذلك ربا جاهلياً.[2]
- هل الشراء عن طريق التابي وتمارا ربا؟
- هيل التابعي ويحرمك ابن باز
- تمارا حلال أم حرام؟
في نهاية المقال؛ وقد تم شرح ما هو عليه وحكم تابي وتمارا عثمان الخميس حيث ذكر الحكم الشرعي لهذين التطبيقين عثمان الخميس والشيخ الفوزان، كما ذكر: ما حكم تطبيقي التابعي والتمار على موقع إسلام ويب؟