أجمل الإقتباسات ثم قالت
- ثم قالت: لأن حروفك حرصت على أن تناسب مشاعري، أحبك.
- ثم بكت وهي ساجدة وقالت: “أنتم تعلمون وهم لا يعلمون”.
- ثم قالت: إن ما يؤلمني حقاً هو أنك انتظرت أكثر لحظاتي هدوءاً معك ثم ترك يدي.
- ثم قالت: يا رب بكيت حزناً فأبكاني فرحاً.
- ثم قالت: لم أرغب في شيء أكثر من الجلوس على ركبتيك وقضاء الوقت في خياطة قلبي على قلبك.
- ثم قالت: في الحب أيضاً نحن أمهات.
- ذبلت أزهار كفيها وانتظرت أنفاسها مقلاته. ثم قالت بخجل أيتها النفس الرقيقة نحن لا نكره أبدا إلا عندما نشتاق نصبح مثل الأطفال عندما يعبثون فالحنين مؤلم.
- ثم تنهدت وقالت: «إن الدنيا لا ترحم من شمّ شيئًا ولا رائحة من يرحل».
- ثم قالت: ما زلت أذكر تلك الليلة، وكأن الأمان قد نزع من الأرض.
- قالت أحبه؛ ثم تركته لله وأذنت له أن يأتي إلى بيت أبي.
- ثم قالت: كلمني بلطف كأنك تمس شيئاً قابلاً للكسر.
- ثم قالت: عانقني بقوة كما تعلم. كل ما فعله حتى الآن هو الرحيل، وعانقني بقوة، وكل ما عرفته حتى الآن هو الهرب.
- ثم قالت: أعلم أن فراقي جميل كما كان قربي جميلا.
- ثم قالت: لا أحد يجيد رعاية قلبي. لقد أدهشوني جميعًا بقدرتهم على الاهتمام بألمي.
- ثم قالت: أخاف أن أبقى هكذا أحدق في الأشياء التي أحبها ولا ألمسها.
- ثم قالت: أؤمن أن صوتك عناق رغم البعد.
- ثم قالت: أحبه كأنه أمانة في عنقي، وكأن أمه استودعته قلبي وانصرفت مطمئنة، وكأن الكون كله استأمنني عليه.
- ثم قالت: عندما تراني في ذروة البكاء لا أحتاج إلا أن تبسط لي صدرك لا أذنيك، فهناك كلام أعظم من أن نقوله.
- ثم قالت: ممتنة لكل من عرفني إنسانة منغلقة..ولكن من أجل حقيقتي: طرقوا أبوابي..
- ثم قالت: لا أريد أن أكون عادية. أريد أن أكون مبتهجا. أريد أن يقال: بسببها أنا متفائل”. اللهم هذا الأثر.”
- فقالت: كسورنا لم تكن في العظام، بل كانت في العمق، في الروح، والروح لا يمكن جبرها.
- ثم قالت: لا أعرف لماذا فقدت شهيتي فجأة.
- ثم قالت في أعماقها لكي تمتص صدمة قلبها: كل شعور على وجه الأرض سينتهي، الحياة ستنتهي يوماً ما. لذلك لا بأس إذا انتهينا الآن. ثم عادت وقالت: ليست مصيبة على العالم إذا انتهينا. لكن الكارثة كلها تكمن في قلبي. كل العزاء في قلبي.
فكرت ثم قالت مضحكة
في أمسية دافئة
كانت الساعة تدق
لوقت مكالمتها المعتاد
لكنها تأخرت!
لن ألومها أبدًا.
لقد مر بعض الوقت،
اتصلت بعد ذلك
قالت : تأخرت !!
ولكن ماذا كنت تفعل كل هذا الوقت؟
أجبتها بسرعة: كنت مشغولاً بكتبي
إنها وقت فراغي المفضل
فضحكت ثم قالت: إن شاء الله!
اكثر حبيبة !؟
كان الله في عونك!!
أكمل ما بدأته بحبك!
قطع الاتصال…
نمت وأنا أعانق وسادتي.